آخر الأخبار أو المستجدات

الحلول القائمة على الطبيعة هي مفهوم يسلط الضوء على حقيقة أن الناس يمكنهم حماية النظم البيئية الطبيعية وإدارتها واستعادتها بشكل استباقي ، مع المساهمة بشكل كبير في مواجهة ستة تحديات رئيسية: تغير المناخ ، والأمن الغذائي ، والأمن المائي ، وصحة الإنسان ، ومخاطر الكوارث ، والاجتماعية و النمو الإقتصادي.

يدعم قطاعا مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية ، كليًا أو جزئيًا ، سبل عيش 10-12 في المائة من سكان العالم. ومع ذلك ، تتعرض مصايد الأسماك في جميع أنحاء العالم للتهديد من تغير المناخ والإفراط في الاستغلال. إن مسألة أفضل السبل لإدارة مصايد الأسماك في ظل هذه الظروف هي مسألة معقدة ، ولكن من واقع خبرتنا ، فإن إدخال المجتمعات في هياكل حوكمة شاملة هو جزء لا غنى عنه من الحل.

حضر سفراء النوايا الحسنة للصندوق الدولي للتنمية الزراعية ، إدريس وسابرينا إلبا ، الدورة 26 لمؤتمر الأطراف للمساعدة في ضمان عدم استبعاد المزارعين الأفارقة من محادثة المناخ ولتعزيز استثمارات أكبر لصغار المزارعين والمنتجين للتكيف مع تغير المناخ.

We would like to invite you to our in-person media briefing on Saturday, 6 November at 11:00-11:30 GMT with IFAD and Conservation International on the importance of investing in small-scale agriculture, climate adaptation and nature-based solutions to achieve sustainable and prosperous food systems.

As climate negotiations enter a crucial phase, Idris and Sabrina Elba, UN Goodwill Ambassadors for IFAD, will attend COP26 to advocate for increased investments to help small-scale farmers to adapt to climate change and to protect biodiversity.

يعتقد الصندوق الدولي للتنمية الزراعية أن الاقتصادات الريفية والنظم الغذائية لديها القدرة على أن تصبح أكثر مرونة واستدامة وشمولية - وإنتاجية - كلها في نفس الوقت. ولكن للوصول إلى تلك المرحلة، نحتاج إلى تركيز انتباهنا ودعمنا على الأشخاص الذين يجعلون هذه النظم تعمل.

في 1 نوفمبر 2021 ، ستوقع الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية اتفاقية منحة بقيمة 7 ملايين يورو لدعم تنفيذ مشروع "مرونة المنظمات من أجل زراعة أصحاب الحيازات الصغيرة التحويلية" (ROOTS). يهدف المشروع إلى تحسين الأمن الغذائي والتغذية وقدرة صغار المزارعين على التكيف مع تغير المناخ في غامبيا.

سيكون الرعاة ورجال الأعمال الريفيين الشباب من ستة بلدان آسيوية وأفريقية مختلفة في COP26 شخصيًا لتبادل خبراتهم في إدارة نظمهم البيئية والدعوة للاستثمارات لتحفيز الوظائف المراعية للبيئة والتكيف مع المناخ.

إنه اليوم الأول في جناح الصندوق الدولي للتنمية الزراعية في الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ المنعقد في غلاسكو، بالمملكة المتحدة، وقد اجتمعنا مع الآلاف من الناشطين وقادة العالم وممثلين عن قطاع الأعمال والمجتمع المدني من جميع أنحاء العالم للتحدث عن التحدي الأعظم الذي نواجه: كيف نخفف من آثار تغير المناخ ونتكيف معها.

في الفترة الفاصلة بين بذر البذور وبيع المحصول، يواجه صغار المزارعين في البلدان النامية عددا كبيرا من المخاطر المدمرة المحتملة. ففي فييت نام، كما هو الحال في سائر بلدان العالم، يرتبط العديد من المخاطر الشديدة بالمناخ، ومنها العواصف والفيضانات والحرارة المفرطة والصقيع والجفاف.

سلط الصندوق الضوء على تأثير تغير المناخ على صغار المزارعين في المؤتمر السادس والعشرين للأطراف (COP26) في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ الجارية حاليًا في جلاسكو ، المملكة المتحدة ، من خلال زيارة افتراضية إلى بنغلاديش ، حيث أفقر صغار مزارعي البلد- تحدثوا على نطاق واسع عن المشاريع والممارسات التي تساعدهم على التكيف.

في يوم فظيع قبل أربع سنوات، جرفت حياة Anjuli Rani Das أمام عينيها. فقد غمر فيضان مفاجئ مزرعة البط الصغيرة الخاصة بها، وجرف كل شيء كانت قد عملت من أجله في السنوات الماضية.

The Government of Honduras and IFAD, the UN agency for rural development, agreed today in Glasgow to work together to access Green Climate Fund (GCF) financing to promote small-scale climate-smart agriculture in the country.

تتفاقم المخاطر المرتبطة بالمناخ في إقليم آسيا والمحيط الهادي، وتؤثر بشكل غير متناسب على المجتمعات المحلية الريفية الضعيفة. ويجب على صناع السياسات إعطاء الأولوية للقدرة على الصمود في وجه تغير المناخ وتدابير التكيف معه من أجل حماية المجتمعات المحلية الريفية من فقدان التقدم الاقتصادي، وفقا لتقرير جديد صدر اليوم عن الصندوق الدولي للتنمية الزراعية التابع للأمم المتحدة.

اعتبارا من 31 أكتوبر/تشرين الأول، سيجتمع قادة العالم، والخبراء، ونشطاء المناخ من جميع أنحاء العالم في غلاسكو، اسكتلندا، لحضور الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وهو أكبر مؤتمر للمناخ منذ اتفاق باريس. وسيكون الصندوق حاضرا، وسيدعو لاستثمارات أكبر في التكيف مع تغير المناخ - ويتيح الكلمة لصغار المنتجين الريفيين لتبادل خبراتهم وحلولهم.

يتأثر صغار المزارعين الريفيين على نحو غير متناسب بتغير المناخ، ولكن نادرا ما يكون لهم صوت في المحافل العالمية. وفي الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، أوجد الصندوق الدولي للتنمية الزراعية حيزا للاستماع إلى تحدياتهم وحلولهم. ومن خلال استضافة أكثر من 30 حدثا تفاعليا في جناحه، سيسلط الصندوق الضوء على الكيفية التي يمكن بها لصغار المزارعين التكيف مع المناخ المتغير وضمان الأمن الغذائي العالمي.

تقرير الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ الذي صدر في وقت سابق من هذا العام لم يترك مجالًا للغموض: المناخ يتغير ، وهذا بسبب النشاط البشري. في الفترة التي تسبق مؤتمر COP26 ، نجيب على بعض أسئلتكم حول التقرير ، وسبب أهميته ، وماذا تعني نتائجه لبعض الفئات السكانية الأكثر ضعفًا في العالم.

تعتبر غابات المنغروف في دلتا السلوم غنية بالجمال والتنوع البيولوجي ، ولكنها عانت من سنوات من خسارة الغابات ، مما أدى إلى تعطيل النظام البيئي في المنطقة وتهديد سبل عيش المزارعين والصيادين في المنطقة. في الآونة الأخيرة ، بدأ مشروع تعاوني في معالجة كلتا المشكلتين من خلال تمويل استعادة غابات المنغروف ودعم جمعيات المزارعين المحليين.

قد تنخفض المحاصيل الأساسية في ثمانية بلدان أفريقية بنسبة تصل إلى 80 في المائة بحلول عام 2050 في بعض المناطق إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع بسبب تغير المناخ، وذلك وفقا لتقرير أصدره اليوم الصندوق الدولي للتنمية الزراعية التابع للأمم المتحدة.

في قمة الأمم المتحدة لتغير المناخ، الدورة السادسة والعشرون لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، تناقش الحكومات والعلماء وممثلو المجتمع المدني من مختلف أرجاء العالم كيفية الاستجابة لتغير المناخ من خلال تدابير التخفيف من وطأته وكيفية التكيف مع آثاره الحتمية.