القصص

يعتبر هلام فييت نام الأسود، بطابعه الخفيف والمنعش وبنكهته المعتدلة التي تذكّر بالأرض، وجبة ممتازة تلائم نهاية فصل الصيف. وهو يُعدّ بالفعل وجبة خفيفة صحية مستساغة في جميع أنحاء فييت نام والبلدان المجاورة – وقد بات، بفضل عمل المزارعين المحليين والمشروع الذي يدعمه الصندوق، متاحا لجمهور أوسع.

كانت عائلة نسرين تكافح من أجل تغطية نفقاتها. الآن ، بفضل مشروع يدعمه الصندوق الدولي للتنمية الزراعية ، تدير مزرعتها البيئية الخاصة التي تنتج خضروات عالية الجودة وخالية من المواد الكيميائية - كل ذلك أثناء استعادة النظام البيئي المحلي.

فيما يلي قائمة بالكتب المفضلة لدينا بالإضافة الى بعض الموارد الأخرى حول حالة المياه في عالمنا والطريقة التي تتقاطع بها مع سياساتنا واقتصادنا ومجتمعاتنا.

جزيرة إيوا هي موطن للعديد من الموارد الطبيعية لمملكة تونغا. في الآونة الأخيرة ، تسبب تغير المناخ والكوارث الطبيعية في تحديات كبيرة في مجال إمدادات المياه ، لكن مشروعًا يدعمه الصندوق - الذي أصبح ممكنًا بفضل روح المجتمع المذهلة لسكان الجزر - يعمل على تغيير ذلك.

لم يحالف الحظ شباب Greenthumb كثيرًا في الزراعة التقليدية. ولكن بفضل منحة لإنشاء مشروع aquaponics - يجمع بين زراعة المحاصيل وتربية الأسماك - أحدث نجاحهم موجات على طول سلسلة القيمة.

تعد الكسافا أحد أهم المحاصيل الأساسية في رواندا ، لكن الوصول إلى الأسواق لا يزال يمثل تحديًا. ساعدت نقابة Ingabo ، وهي منظمة تعاونية ، منتجي الكسافا في العثور على أسواق لأكثر من عقدين - مؤخرًا ، من خلال شراكات بين القطاعين العام والخاص.

مع اقتراب مؤتمر ما فبل قمة النظم الغذائية - التي يقود فيها الصندوق الحلول المبتكرة طويلة الأجل لتعزيز أنظمتنا الغذائية - من نهايته، يطلق الصندوق تقريرنا السنوي، الذي يوضح كيف يستمر عملنا وخبراتنا المتخصصة في تحقيق ضمان عدم ترك أفقر الناس في المناطق الريفية في جميع أنحاء العالم خلف الركب.

تعرف على Ingobor ، وهي مجموعة مكونة من 20 من سائقي الحافلات وقاطعي التذاكر السابقين الذين جمعوا مواردهم وأسسوا شركة ألبان ناجحة.

على مدى العقود الأخيرة، بفضل الدعم من الصندوق والجهات الإنمائية الفاعلة الأخرى، اجتمعت البراعة الحديثة بالحكمة القديمة لمساعدة هذه المجتمعات المحلية على الحصول على بعض القطرات الإضافية من المياه من الطبيعة الأم.

With less than a decade left to meet the Sustainable Development Goals, the sobering current global trajectory is one in which it will take roughly 170 years to achieve gender equality. The current global pandemic has both made gender inequalities more visible and worsened them, including in food systems.