القصص

في نيجيريا، توفر تربية الأحياء المائية فرصًا جديدة للشباب في المناطق الريفية وتساعد في تقليل معدل البطالة في البلاد.

تغير المناخ يؤثر بشكل كبير على الشعوب الأصلية في جميع أنحاء العالم. جلسنا مع ثلاثة من الشباب الأصليين للتحدث عن تأثير تغير المناخ على مجتمعاتهم المحلية – وكيف يستعين السكان الأصليون بالتقاليد والتكنولوجيا من أجل التعامل مع أنماط الطقس التي لا يمكن التنبؤ بها على نحو متزايد. 

على مدى الأجيال، قامت الأسر المعيشية البدوية بإنشاء سدود ترابية في الوادي لزيادة تسرب مياه الأمطار إلى المحاصيل. واليوم، تتسبب أنماط الطقس غير المستقرة – بما في ذلك فترات الجفاف الأطول والعواصف والفيضانات القوية – في تدهور الأراضي، وتآكل التربة، وانخفاض الغلال. 

من جبال كاتاماركا القاحلة في شمال غرب الأرجنتين إلى الشواطئ الرملية البيضاء في فيجي – يقوم السكان الريفيون حول العالم بحماية كوكبنا. 

ويزرعون، متسلحين بمعرفة الأجيال وبمثابرتهم وانتمائهم القوي إلى الأرض، الكثير من الأغذية التي تطعمنا في الوقت الذي يعتنون فيه بصحة نظمنا الإيكولوجية.