القصص

تعتبر حقوق الشعوب الأصلية بالتحكم بأرضهم وفقا لاحتياجاتهم وقراراتهم أساسية لحماية سبل عيشهم والدفاع عن التنوع البيولوجي لسلالات الحيوانات والأصناف النباتية الأصلية.

إن قصة الزراعة في بنغلاديش هي أيضا قصة قدرة نساء البلاد على الصمود. إذا أُتيحت للنساء فرصة المشاركة في صنع القرار، فإن الفوائد تعود على المجتمع بأسره.

ومع اقترابنا من موعد انعقاد مؤتمر قمة النظم الغذائية للأمم المتحدة، إليكم فيما يلي بعض القراءات المقترحة حول تحويل نُظمنا الغذائية – لصالح السكان والكوكب.

يستذكر Urmatbek Omurbekov زمنا كان فيه رعي ماشيته لا يمت بصلة إلى شبكة الإنترنت. وفي كل ربيع، كان الرعاة مثله يجلبون حيواناتهم إلى سفوح جبال تيان شاه المهيبة لتسمينها من أجل الشتاء القادم.

ولا تُعدّ زراعة أشجار الزيتون في الأردن، وهو أحد أشدّ بلدان العالم جفافا، بالأمر السهل. وفي يوم عادي، تقضي فضية البالغة من العمر 53 عاما، وزوجها وأطفالهما الأربعة ساعات في حراثة التربة والعناية بالأشجار.

يقوم الاتحاد الوطني الكيني للمزارعين بتنفيذ منصة معلومات متنقلة لخدمة أعضائه والمزارعين الكينيين الآخرين.

يصعب منذ بعض الوقت إيجاد عمل بأجر لائق في مولدوفا. فمعظم الوظائف الجيدة المتاحة تتركز في المدن، مما يؤدي إلى هجرة كبيرة من المناطق الريفية في البلد.

في العديد من المناطق الريفية بالمغرب، أدى تغير المناخ إلى تآكل التربة والتصحر على نطاق واسع، مما تسبب في تراجع حاد في جودة التربة. ويؤدي ذلك بدوره إلى الحد من إنتاجية الأراضي الزراعية وتغيير أنماط تدفق المياه، مما يهدد سبل العيش والأمن الغذائي للمزارعين على نطاق صغير في المنطقة.