المدونات

تسافر عالمة الأرصاد الجوية Clare Nasir إلى نيبال حيث تشارك وجبة مطبوخة في المنزل مع عائلة محلية وتكتشف كيف تتكيف المجتمعات الزراعية الريفية مع تهديد تغير المناخ.

للاستجابة لآثار تغير المناخ التي تحدث بالفعل حولنا كل يوم، نحتاج بشكل عاجل للاستثمار في التكيف مع المناخ. ويحدد تقرير فجوة التكيف الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة أين نحن وأين يجب أن نكون. وتشارك Jo Puri انطباعاتها حول ما يكشفه تقرير هذا العام.

قبل مؤتمر COP27، يشارك رئيس الصندوق ثلاثة انتصارات كبيرة لكوكب الأرض يمكنها التخفيف من تغير المناخ ومساعدة أفقر سكان الريف في العالم على التكيف مع آثاره الحتمية

يمكن لصغار المزارعين المساعدة في سد الفجوة الغذائية العالمية إذا استخدموا أساليب الري الصحيحة – حتى مع تزايد التحديات المناخية

بينما يواجه العالم عددًا لا يحصى من الأزمات ، يخشى الخبراء من أن التقدم الذي عملته النساء والفتيات الريفيات بجد من أجله قد ينقلب. وهذه هي الطريقة التي يعمل بها الصندوق لمنع ذلك.

على الرغم من امتلاك غواتيمالا أكبر اقتصاد في أمريكا الوسطى، فإن الفقر وانعدام المساواة منتشران فيها على نطاق واسع.   وتعاني البلد من رابع أعلى معدل لسوء التغذية المزمن في العالم. ويعاني السكان الأصليون، والسكان الريفيون، والنساء بشكل غير متناسب من سوء التغذية، والفقر، وانعدام المساواة، والمخاطر الطبيعية، بما في ذلك الجفاف، والفيضانات، والزلازل، والأعاصير، ودرجات الحرارة المتطرفة. 

في أول يوم لي كرئيس للصندوق، وبينما كنت اسافر من كاستيلي روماني في روما إلى المقر الرئيسي للصندوق الدولي للتنمية الزراعية ، كنت أفكر في أن 150 مليون شخص وقعوا في انعدام الأمن الغذائي والفقر في العامين الماضيين والوقت المحدود المتبقي قبل أن يصل الكوكب إلى 1.5 درجة مئوية إضافية. الاحتباس الحراري ، بالنظر إلى اتجاهات الانبعاثات الحالية.

إن تقليل الفواقد من الأغذية (والقضاء عليها حيثما أمكن) يجعل النظم الغذائية أكثر استدامة. وعندما تُفقد الأغذية، تُهدر الأرض والمياه والمدخلات الأخرى المستخدمة لإنتاجها

بمناسبة مرور عشر سنوات على إقامته في كوبا ، التقى المدير القطري للصندوق الدولي للتنمية الزراعية صغار المزارعين والشركاء لمناقشة التقدم المحرز وما لا يزال يتعين القيام به

شاهد كيف يحوّل مشروع سياحي إيكولوجي يقوده المجتمع المحلي المنطقة الريفية المحلية