المعرفة

يُظهر تقرير العمل المناخي 2022 أن الصندوق في موقع فريد للتصدي لتحديات اليوم. فمع خبرة تزيد عن 40 سنة من التركيز حصرا على بناء المجتمعات المحلية الريفية القادرة على الصمود، يوفر الصندوق آليات وحلولا مالية مبتكرة يمكنها المساعدة على بناء مستقبل أكثر استدامة من خلال توجيه التمويل المناخي إلى صغار المنتجين. 

تقيّم مذكرة السياسة هذه استجابات الحكومات لآثار الحرب في أوكرانيا على الغذاء والأسمدة.

تؤكد هذه الورقة البيضاء، التي أعدها الصندوق وشراكة المساهمات المحددة وطنيا، على الحاجة إلى استثمارات متكاملة في النظم الغذائية المتكيفة مع المناخ والمقاومة للمياه، والتصدي للتحديات، ومناقشة دراسات الحالة، وتحديد الحواجز، وتقديم توصيات لنموذج جديد للتنفيذ المالي. 

تعد خسائر ما بعد الحصاد أحد أكبر مصادر عدم كفاءة الإنتاج الزراعي في رواندا. ولمواجهة هذا الأمر، كان مشروع مساندة أنشطة الأعمال الزراعية وما بعد الحصاد القادرة على الصمود في وجه المناخ رائدا في نموذج الخدمات المناخية المتكاملة التشاركية لأغراض الزراعة الذي يجمع بين بيانات الطقس ومعرفة المزارعين من أجل تعزيز عملية صنع القرار لديهم. 

نيكاراغوا هي من بين البلدان العشرة الأكثر عرضة لظواهر الطقس المتطرفة على الصعيد العالمي. وتهدد الزيادات في درجات الحرارة إنتاج البن والكاكاو، اللذين يمثلان جزءا كبيرا من العمالة في المناطق الريفية في نيكاراغوا. 

IFAD and the Government of Angola are working together to promote better and more diverse livelihoods for Angolans through rural and agricultural development. These projects and programmes create job opportunities, improve food and nutrition security, increase market access, build capacity, empower women and build rural people’s resilience.

The State of Qatar is one of the founding members of IFAD. Qatar’s support to IFAD is critical to combatting poverty and strengthening development in developing countries. 

لعبت الكويت دوراً رئيسياً في إنشاء الصندوق الدولي للتنمية الزراعية في عام 1977، وكانت داعماً رئيسياً للصندوق على مدى الأربعين عاماً الماضية. موّلت دول الخليج العربي حوالي 20 في المائة من التمويل الأولي للصندوق وتجديد موارده الأول والثاني، ونتيجة لذلك، تتمتع دول الخليج العربي بصوت قوي في إدارة الصندوق. وكان الرؤساء الثلاثة الأوائل للصندوق من العرب.

إن دعم الكويت للصندوق الدولي للتنمية الزراعية أمر بالغ الأهمية لمكافحة الفقر وتعزيز التنمية في البلدان النامية. في حين أن دول الخليج لا تقترض، إلا أن لديها مصلحة في التنمية الزراعية في جميع أنحاء العالم العربي والعديد من مؤسساتها المالية، مثل الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، تشارك مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية كممول مشترك. يعمل الصندوق كأداة تمكن الكويت ودول الخليج الأخرى من توجيه الموارد إلى الزراعة في البلدان النامية وكمنتدى عالمي بشأن الزراعة والأمن الغذائي تلعب فيه دول الخليج دورًا رئيسيًا. وكثيرا ما مثلت مساهمة الكويت في تجديد موارد الصندوق 1 في المائة من أهداف تجديد موارد الصندوق.

الإمارات العربية المتحدة هي عضو مؤسس في الصندوق وداعم رئيسي للصندوق على مدى السنوات الأربعين الماضية. موّلت دول الخليج العربي حوالي 20 في المائة من التمويل الأولي للصندوق وتجديديه الأول والثاني، ونتيجة لذلك، كان لها صوت قوي في إدارة الصندوق. وكان الرؤساء الثلاثة الأوائل للصندوق من العرب.

إن دعم الإمارات للصندوق ضروري لمكافحة الفقر وتعزيز التنمية في البلدان النامية. في حين أن دول الخليج لا تقترض، فإن لديها مصلحة في التنمية الزراعية في العالم العربي والعديد من مؤسساتها المالية تشارك الصندوق كممول مشترك. يعمل الصندوق الدولي للتنمية الزراعية كأداة تمكن دولة الإمارات العربية المتحدة من توجيه الموارد إلى الزراعة في البلدان النامية، وكمنتدى عالمي بشأن الزراعة والأمن الغذائي تلعب فيه دول الخليج دورًا رئيسيًا.