القصص

لا يزال سكان الريف يدفعون ثمناً غالٍ لارتفاع تكاليف الغذاء والأسمدة والوقود. وقد أنشئت مبادرة الاستجابة للأزمات كجزء من الجهود المستمرة التي يبذلها الصندوق لبناء قدرة سكان الريف على الصمود في وجه هذه الصدمات. فيما يلي أبرز الأحداث المختارة حول الأزمة من فرقنا في الميدان.

في سيراليون ، يساعد الصندوق الأشخاص ذوي الإعاقة في التغلب على التحديات التي تفرضها جائحة COVID-19 من خلال الزراعة.

في غامبيا ، تساعد المرحلة الثانية من مرفق التحفيز الريفي للفقراء التابع للصندوق المجتمعات الضعيفة على النهوض من جديد بعد جائحة COVID-19.

في مواجهة احتمالية انعدام الأمن الغذائي خلال جائحة COVID-19 ، تحول سكان ساموا إلى عنصر أساسي قديم لإطعام أسرهم ومجتمعاتهم.

دلتا النيل هي سلة الغذاء في مصر ، لكن تغير المناخ يهدد الزراعة هنا. ويعمل الصندوق على حماية الأرض وتحسين نوعية الأراضي التي كانت في السابق غير خصبة. تصف سابرينا دوري إلبا ، والزملاء في الصندوق الدولي للتنمية الزراعية ، ومنسقو المشاريع والمشاركون كيف يسهم هذا الأمر في تغيير حياة الناس.

في المناطق الريفية في رواندا، يمنح الري العامل بالطاقة الشمسية المزارعات بديلاً مستدامًا للأنظمة اليدوية والتي تعمل بالديزل والتي تستغرق وقتًا طويلاً وباهظ الثمن.

للحفاظ على التنوع البيولوجي ، تستخدم الشعوب الأصلية نظما غذائية عمرها قرون ترتكز على الممارسات المستدامة وفريدة من نوعها لنظمها الإيكولوجية الأصلية.

التربة الصحية هي مفتاح الأمن الغذائي في العالم. يساعد الصندوق المزارعين في إثيوبيا على التحول من استخدام مبيدات الآفات الضارة إلى علاجات إدارة الآفات الصديقة للبيئة ، لنساهم في شفاء الأرض.

من المتوقع أن يتم هجرة 18 مليون شخص من ذوي الإعاقة بسبب الأحداث المناخية بحلول عام 2050 ، يجب أن نشركهم بشكل عاجل في العمل المناخي - كمشاركين وصناع قرار.

في قرية نائية في غرب نيبال، يعمل مشروع يدعمه الصندوق على تعزيز صمود أفراد المجتمع الأكثر ضعفاً، بما في ذلك النساء والأشخاص ذوي الإعاقة.