المدونات

قد يبدو من غير البديهي أن نقترح أن تصبح الزراعة أكثر حساسية تجاه التغذية - لكن العديد من صغار المنتجين في جميع أنحاء العالم معرضون لخطر انعدام الأمن الغذائي والتغذوي. نحن ملتزمون بأهداف أكثر طموحًا لدمج التغذية في استثماراتنا وأنشطة المشاريع.

الشباب هم مستقبل النظم الغذائية في العالم. ووفقا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن 1.2 مليار شخص حول العالم (شخص واحد من أصل كل ستة أشخاص) هم من الشباب: أي أن أعمارهم تتراوح بين 15 و24 عاما. وتعني هذه الأرقام بحد ذاتها أنه من الضروري أن يكون للشباب رأي في الكيفية التي ينبغي صياغة النظم الغذائية المستقبلية من خلالها.

وفي أوائل شهر نوفمبر/تشرين الثاني، سيجتمع كبار الخبراء من جميع أنحاء العالم في غلاسكو لحضور الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، COP26 ، وهو أكبر مؤتمر لتغير المناخ منذ اتفاقيات باريس. التقينا بعالمة المناخ ونائبة الرئيس المساعد في الصندوق الدكتورة Jo Puri، لسؤالها عما يدور حوله COP26 وما الذي تأمل أن ينتج عنه.

أوضحت جائحة كوفيد-19 أكثر من أي وقت مضى أن صحة الإنسان ليست مجرد توفير الرعاية الطبية للأشخاص. ولتجنّب جائحات مستقبلية، علينا أن نبعد تفكيرنا عن الأمراض الفردية لمعالجة النظم التي تظهر فيها الأمراض. وفي الواقع، علينا أن نعترف بأنه يجب معالجة صحة ورفاه الأشخاص والحيوانات والنباتات والنظم الإيكولوجية ككل ديناميكي.

، يستخدم المزارعون ومشروعات الأعمال الزراعية بشكل متزايد التكنولوجيات الجديدة مثل تطبيقات التمويل الرقمي، وخيارات الدفع عبر الهاتف المحمول ودعم التجارة. إلا أنه لا تزال هنالك العديد من القيود المنهجية على اعتماد هذه التكنولوجيات وتطبيقها

يستمر عدد وتنوع الخدمات المالية المتاحة لفقراء الريف في الازدياد. حيث حددت عملية حصر مكتملة لبرامج التمويل الريفي في الصندوق عددًا من النجاحات ، بالإضافة إلى بعض الفرص لمزيد من الابتكار.

تعد تقنيات الطاقة المتجددة جزءًا متزايد الأهمية من الزراعة الصغيرة. يقدم مشروع S-RET التابع للصندوق الدولي للتنمية الزراعية هذه التقنيات للمزارعين في جميع أنحاء كمبوديا - وقد تم اختياره مؤخرًا كمشروع الممارسات الجيدة العالمية لمرفق البيئة العالمية.