آخر الأخبار أو المستجدات

يواصل طهاة وصفات من أجل التغيير في الصندوق الحياة في ظل الحجر العام عبر مشاركة بعض الوصفات الممتازة التي يمكنك إعدادها باستخدام المكونات الموجودة بالفعل في خزن منزلك. وفي هذه الرسالة، ينضم إلينا الشيف السنغالي Pierre Thiam من منزله في ولاية نيويورك مع وصفة نباتية لذيذة باستخدام الفلفل الحار.

من السهل إغفال الصورة الإجمالية عندما يتوجب التصرف بسرعة استجابة للمأساة الإنسانية التي تسببها جائحة كوفيد-19.

أحدث انتشار جائحة كوفيد-19 السريع حول العالم آثاراً عميقة بالفعل على مجتمعاتنا – وعلى اقتصادنا العالمي.

يتسبب سوء التغذية في مشاكل صحية وخسائر في الإنتاجية الاقتصادية. على مدى حياتهم، يمكن للأفراد الذين يعانون من سوء التغذية أن يكسبوا 10 في المائة أقل من أولئك الذين يحصلون على تغذية جيدة.

To improve its contribution to the 2030 SDGs Agenda of eradicating poverty in all its forms and in line with the Leave No One Behind framework, IFAD has committed to improve its targeting performance.

كلما حلّت أزمة، فإن الفقراء والضعفاء هم دائما أكثر من يعاني منها. وفي الكثير من الحالات، فإنهم يتأثرون بالأزمة بصورة مباشرة؛ وفي حالات أخرى، تصبح حياتهم أكثر صعوبة بسبب الآثار الاقتصادية. وغالبا ما يعانون من الأثرين معا. ولقد رأينا ذلك بشكل متكرر.

نعود إليكم في حلقة إضافية قبل الموعد المقرر مع مقابلة مع رئيس الصندوق الدولي للتنمية الزراعية حول كيفية تأثير فيروس كورونا المستجد على عمل الصندوق.

ما بدأ كأزمة صحية قد يتحول إلى أزمة غذائية ما لم تتخذ التدابير اللازمة الآن. ومنع حدوث أزمة غذائية أساسي للاحتفاظ بالقوة من أجل المقاومة.

فيما يسعى العالم إلى التكيف مع الحياة في ظل كوفيد-19، نطلب من طهاة وصفاتنا من أجل التغيير بالبقاء على اتصال وإعلامنا بأحوالهم – بالإضافة إلى مشاركتنا أيضاً بعض الوصفات العالمية التي يمكنك إعدادها باستخدام مكونات موجودة بالفعل في منزلك. في هذه الرسالة، ترسل الطاهية Cristina Bowerman، الحائزة على نجمة ميشلان، لنا بتحياتها من روما، وهي في أتم الصحة والعافية. وتشاركنا وصفتين بسيطتين ومغذيتين باستخدام حبوب الحمص.

في حين تهرع البلدان للاستعداد لوباء فيروس كورونا العالمي وحماية مواطنيها واقتصاداتها، قد لا تبدو ولاية منظمة إنمائية ريفية للبعض ذات صلة خاصة بالأزمة الحالية. غير أن...

It has been three weeks since COVID-19 has drastically altered the daily lives of IFAD staff headquartered in Rome and stationed around the world, and the distancing measures needed to contain the coronavirus outbreak are slowing down the world’s economic engine.

سنركّز في هذه الحلقة على الشعوب الأصلية والتحديات التي تواجهها في مجال الزراعة.

كانت نظم الإنتاج الزراعي العالمية تستغرق الآلاف من السنين للتكيّف مع الظروف المناخية المحلية، لا سيما من حيث درجات الحرارة ومعدلات هطول الأمطار.

في مقاطعة نييري في كينيا، حسنت تقنيات أنظمة المياه المستدامة بشكل كبير من حياة الطلاب والموظفين والمجتمعات المحيطة وفتحت مستقبلًا أكثر إشراقًا للكثيرين.

نظمت حكومة مالي مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية بتاريخ 5 مارس/آذار 2020 حلقة عمل في باماكو بهدف إعداد برنامج جديد للفرص الاستراتيجية القطرية مستند إلى النتائج للفترة 2020-2024.

يساهم تغير المناخ في زيادة درجات الحرارة والجفاف في نيبال، حيث تعد الذرة والطماطم من المواد الغذائية الأساسية.

يجب أن تتصدى مناهج التنمية للحواجز الهيكلية واختلال توازن القوى للنساء والفئات المهمشة الأخرى للتكيف مع تغير المناخ.

إنّهن يقدن النساء في جميع مراحل رعاية الطفل – من الحمل إلى الولادة وخلال السنوات الأولى الحاسمة في حياة الطفل. وعلى الرغم من أن هذا الوصف يذكّرنا بالأطباء والممرضين والعاملين المتخصصين في مجال الصحة، إلا أنه يشمل أيضًا فئة أخرى يجب ألّا نتجاهلها من مقدّمي الرعاية أي الأمهات المستشارات.

تُصبح ضرورة مواءمة طرق إنتاجنا للأغذية وتسويقها واستهلاكها مع الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية واضحةً أكثر فأكثر.

Djenalib Ba and Daba Diom are Persons with a Disability. Training received from IFAD-supported projects in rural areas of Senegal made them able to feed their families and send their children to school.