آخر الأخبار أو المستجدات

في عالم تتزايد فيه الكوارث المناخية وأسعار الغذاء وعدم الاستقرار العالمي، اكتشف كيف يأخذ الأشخاص ذوو الإعاقة مكانهم الصحيح في الجهود المبذولة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

تعرف على بطلة الصندوق الجديدة لإدماج الإعاقة وهي تعمل على تعزيز إمكانات الأشخاص ذوي الإعاقة.

في إثيوبيا، تضع التنمية التي يقودها المجتمع صغار المزارعين مسؤولين عن تحديد ما يحتاجون إليه للازدهار وكيفية استخدام تمويل التنمية.

في سيراليون ، يساعد الصندوق الأشخاص ذوي الإعاقة في التغلب على التحديات التي تفرضها جائحة COVID-19 من خلال الزراعة.

من المتوقع أن يتم هجرة 18 مليون شخص من ذوي الإعاقة بسبب الأحداث المناخية بحلول عام 2050 ، يجب أن نشركهم بشكل عاجل في العمل المناخي - كمشاركين وصناع قرار.

في قرية نائية في غرب نيبال، يعمل مشروع يدعمه الصندوق على تعزيز صمود أفراد المجتمع الأكثر ضعفاً، بما في ذلك النساء والأشخاص ذوي الإعاقة.

يمكن أن تكون فرص العمل في القطاع الزراعي محدودة للغاية للأشخاص ذوي الإعاقة. لذلك ، في المناطق الريفية في الصين ، كانت المبادرات المكرسة لإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في اقتصاداتهم المحلية - بما في ذلك المشاريع التي يدعمها الصندوق - أساسية للجهود الوطنية للقضاء على الفقر المدقع.

يواجه العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة حواجز في الوصول إلى التعليم والتدريب والتوظيف - وبالنسبة للنساء ذوات الإعاقة ، فإن هذه الحواجز أعلى من ذلك. لحسن الحظ ، هناك عدد متزايد من البرامج المصممة لمساعدة سكان الريف ذوي الإعاقة في العثور على وظائف لائقة والمشاركة الكاملة في مجتمعاتهم المحلية.

لا يمكن تحقيق رؤيتنا المتمثلة في اقتصادات ريفية شاملة ومستدامة ,ومراعية وقادرة على الصمود دون إشراك الأشخاص ذوي الإعاقة. نحن ملتزمون بإيجاد طرق للأشخاص ذوي الإعاقة للمشاركة الكاملة في المجتمع وتحقيق إمكاناتهم كمساهمين في الاقتصادات الريفية النابضة بالحياة.

إن العزيمة والمثابرة هما ما يجعل رائد الأعمال ناجحا. ويعد ذلك صحيحا بشكل مضاعف في بلد مثل سوريا، حيث أدى النزاع المستمر إلى الإخلال بحياة الناس على مدار العقد الماضي.